Not known Details About الفنون التشكيلية
أحد رواد حركة الانطباعية، واشتهر بلوحاته المشرقة التي تمثل المشاهد الطبيعية بأسلوب فريد يركز على الضوء واللون، ومن أشهر أعماله: "المنطقة المحظية" و"بحيرة ليلية".
وقبل أن تستخدم هذه الكلمة في القرن الثامن عشر كانت الكلاسيكية قد أنبعثت من جديد في إيطاليا، في بداية القرن الخامس عشر، إذا كانت حينذاك نهضة شاملة في كافة ميادين العلم شملت فن الرسم والنحت، وقد تركز في تلك الفترة الاهتمام بالأصوال الإغريقية في الفنون الجميلة، ثم نادت مجموعة من الفنانين بإحياء التقاليد الإغريقية والرومانية، والتي كانت أثارها في فن النحت والعمارة والتصوير تنتشر في إنحاء إيطاليا.
المدرسة التجريدية: هي تلك المدرسة الانطباعية التي تُعيد ترتيب كافة الأمور التي توجد من حولنا لتعرضه لنا برؤية فنية جديدة، بحيث تُجردها من الحقائق.
فنان فرنسي معروف بأعماله الرومانسية والبسيطة التي تعبر عن الحياة اليومية والطبيعة.
يأتي معرض «التراث والإبداع في الفن الإماراتي» تزامناً مع “أيام الشارقة التراثية”؛ وفي سياق توثيق التراث الإماراتي وتجلياته في الأعمال الفنية، (القيمان الفنيان: الدكتورة نهى فران وسالم الجنيبي)، ويضم مجموعة كبيرة من الفنانين الإماراتيين من أجيال مختلفة، الذين أبدعوا خلال مسيرتهم العديد من الأعمال الفنية التي ترتكز على استلهام التراث وتقديم رؤية فنية خاصة ومعاصرة؛ إن معظم الأعمال الفنية في هذا المعرض، مستوحاة من تفاصيل وعناصر التراث الإماراتي والمخزون الثقافي، وكذلك البيئة الإماراتية، الصحراوية والجبلية والبحرية والزراعية؛ وتبرز أهمية هذه الأعمال بأنها تربط بين ماضي دولة الإمارات وحاضرها بمفردات فنية معاصرة.
يختلف تحديد أهم الفنانين التشكيليين باختلاف المعايير المستخدمة في التقييم، فمن ناحية يمكن عد الفنانين الذين أحدثوا ثورة في عالم الفن وحركاته التشكيلية من أهم الفنانين، بينما يمكن من ناحية أخرى عد الفنانين الذين حظيت أعمالهم بانتشار واسع وشهرة كبيرة من أهم الفنانين.
نجاة مكي ود.محمد يوسف، التي إذا ما دخلنا في التفاصيل سنرى أن الأفكار المطروحة تأخذ أكثر من منحى، منها ما هو متعلق بالتكوين الفني، ومنها ما له علاقة بثقافة الفنان ومعرفته ومواقفه من الحياة، ومنها ما هو متعلق بالمتغيرات التي طرأت.
النحت هو تحويل المواد الصلبة أو البلاستيكية إلى كائنات وأشكال ثلاثية الأبعاد، أو النقش على الأسطح والجدران، ويستخدم النحات مجموعة واسعة من العناصر نون والمواد في النحت مثل الطين، والشمع، والحجر، والمعادن، والنسيج، والزجاج، والخشب، والجص، والمطاط، وأي مادة يمكن تشكيلها أو صبّها، ومع أن فن النحت قديم جدًا ويعود للعصور القديمة إلا أن مفهومه اختلف بمرور الوقت، ففي القرون السابقة وقبل القرن العشرين كان النحت فنًا تمثيليًا يصوّر أشكال ومشاهد من الحياة الواقعية وكانت أغلبها شخصيات بشرية، وأشياء أخرى غير حية، ولكن منذ مطلع القرن العشرين اختلف مفهوم النحت وأصبح يصوّر أشكالًا غير تمثيلية، وعلى اختلاف مواده وتقنياته فالنحت هو فن بصري يهتم بإنشاء عمل فني ثلاثي الأبعاد.[٣]
هو ما يميز السطوح عن بعضها البعض ويجعلها واضحة للمشاهد، ويعتمد على الألوان في تحقيق وإدراك هذا العنصر، إذ إنّ السطوح الخشنة تحدث ظلالاً وأنواراً، بينما يغيب كل من ذلك مع السطح الأملس، وقد تمكن عدد من الفنانين التشكيلين من إظهار شكل السطوح وإشعار المشاهد بملمسها ببراعة كاملة، مثل لوحة الفنان فان جوخ المعروفة باسم (سطح العشق)، حيث تمكن الفنان من إبراز ملمس البيوت الظاهرة في اللوحة عبر استخدام أقلام الرصاص والألوان البيضاء الصينية.
ومن الفنون الإماراتية فن الوهابية أو الرمسه والذي انتشر في إمارة رأس الخيمة منذ القدم، وفي البيئة الريفية والقرى الساحلية وبالتحديد المناطق التي تنتشر فيها زراعة النخيل. وهو عبارة عن غناء ورقص يشبه العياله وفيها استعراض لمعاني الشجاعة والرجولة حيث يصطف المشاركون في صفين متقابلين متوازيين ويصل عدد المشاركين في كل صف فيها أكثر من عشرين رجلا وتفصل بين الصفين مساحة يتحرك فيها ضاربو آلات الإيقاع والطبول المبارزون بالسيوف ومستعرضو الأسلحة ويتبادل الصفان الغناء /بشله/ وهي بيتان من الشعر يرددونها على التوالي حتى نهايتها.
تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياتنا رياضة تكنولوجيا موضة وجمال
مضيفاً: «إنه لشرف لنا في الواحة كابيتال أن ندعم مشروعاً من شأنه أن يساعد في خلق وتعزيز التواصل، وترسيخ مكانة دولة الإمارات على الساحة الفنية العالمية».
فن النحت: يُعد النحت من الفنون الإبرازية التي تعمل على تشكيل شكل من أشكال الحجارة أو الطين أو الأخشاب، وهي التي تنقسم إلى نوعين وهما النحت البارز، والنحت النحت الغائر، فضلاً عن النحت ثلاثي الأبعاد؛ الذي يتجسد في التماثيل التي تُمثل قادة العالم والرياضيين وتوجد في الأماكن العامة في مُختلف أنحاء العالم،
أُسِّسَت المدرسة الرومانسية الفنية في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، بوصفها رد فعل على التطورات الحضارية والتكنولوجية في ذلك الوقت، تميزت هذه المدرسة بتأكيدها على العواطف والمشاعر الإنسانية والخيال والإلهام بدلاً من المنطق البحت.